
تتميز بشرة الرضيع بالنعومة والنقاء لكنها أيضاً حساسة أكثر من بشرة البالغين وتحتاج لعناية خاصة للوقاية من جفاف البشرة والأكزيما والحساسية، والحفاظ على بشرة الرضيع نضرة ومشرقة، ومن خلال هذا المقال سنقدم أفضل روتين للعناية ببشرة الرضيع، وكيفية الحفاظ على بشرة طفلك ناعمة وصحيّة.
– اختر مرطبات غنية بالمواد الطبيعية مثل زبدة الشيا أو زيت جوز الهند.
التدليك بالزيت الدافئ: يستخدم زيت جوز الهند تقليدياً لعلاج العديد من مشكلات الجلد عند الرضيع، ويعتقد أنه يعمل على تفتيح بشرة الطفل، لكنه في الواقع لا يبيض البشرة لكنه يتمتع بخواص ترطيب لسهولة امتصاصه، والتدليك به يسهل عملية التخلص من طبقات الجلد الميتة ما يساعد بمظهر بشرة نضر ومضيء.
لا ينصح باختبار استخدام أي منتجات جديدة على جلد الطفل لتجنب أي رد فعل محتمل. يُنصح باستخدام المنتجات المصممة خصيصًا للأطفال مثل صابون الأطفال الخفيف والشامبو الذي لا يتسبب في الدموع والمستحضرات اللطيفة. انتبهي لتطور ردود أفعال بشرة طفلك التحسسية تجاه المنتجات المستخدمة واطلبي العناية الطبية عند الحاجة.
لا يجب أن يتعرض الأطفال الرضع لأشعة الشمس، إذ أن آليات الحماية الطبيعية لديهم لم تكتمل بعد.
تحتاج بشرة الرضيع الحساسة لعناية أكبر من البشرة العادية، حيث يجب أن يبقى الجسم رطباً ونضراً دون استخدام المزيد من المستحضرات، ومن النصائح التي يجب نور الإمارات اتباعها للعناية ببشرة الرضيع الحساسة:
ضعي في اعتبارك أيضًا أنه يجب غسل ملابس الطفل بشكل منفصل عن غسيل الأسرة المعتاد.
• شبكة الدورة الدموية في الجلد لم تكتمل بعد و هي بطيئة التأقلم مع تغيرات الحرارة من خلال انقباض الأوعية الدموية أو تمددها.
التعبئة والتغليف والاستدامة لدى يوسرين الحد من بصمة ثاني أكسيد الكربون
شارك الان اختبار الشخصية التجنبية: هل أنت شخص انهزامي!
أفضل وقت لترطيب بشرة الطفل هو بعد الاستحمام مباشرةً، حيث تكون البشرة أكثر قدرة على امتصاص الكريمات.
جمال المرأة أسرار نضارة البشرة والحفاظ على بشرة شابة مع د.منال المنصوري شاهد الان
بودرة الرضع: يحتاج الطفل لبودرة مخصصة للرضع خاصةً في فصل الصيف مثل بودرة هامول وجونسون، للحفاظ على البشرة من الرطوبة وامتصاص العرق الذي قد يسبب تهيج البشرة، ومنطقة الحفاض لتجنب الرطوبة التي تسبب السماط.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة العناية ببشرة الطفل الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.