أعراض التهاب الدم عند الأطفال وطرق تشخيصه.. وأهمية العلاج الفوري!
الإصابة بالصداع النفسي، الذي قد يمنعهم من القيام ببعض الأنشطة اليومية.
المبالغة في ردود الأفعال، والإصابة بنوبات الغضب المتكررة.
سنتطرق في هذا المقال إلى أهمية الصحة النفسية عند الطفل وطرائق الاهتمام بها، لنكتشف ذلك معاً.
أحد الخيارات هو تحديد ومعالجة مشاكل الصحة النفسية في وقت مبكِّر، أو أن تقوم بمراجعة مختص نفسي بمجرّد أن تلاحظ الأعراض الأولية.
في حال أنك لاحظت واحداً، أو أكثر من هذه التغييرات، لا يعني ذلك أن طفلك لديه مشكلة نفسية لذلك يجب المتابعة والتأكد مع طبيب مختص.
تتحقق من خلال بناء الثقة بالنفس والاحترام المتبادل، بالإضافة إلى توفير بيئة أسرية داعمة وآمنة.
عدم التحكم بالمشاعر، والبكاء بسهولة ولأسباب لا تستدعي ذلك.
يُعد توفير بيئة آمنة ومستقرة أساسًا لصحة الطفل النفسية، فعندما يشعر الطفل بالأمان في منزله، ينمو لديه إحساس بالثقة والاستقرار، مما يُساعده على التعبير عن مشاعره بحرية، فالبيئة المليئة بالحب والدعم تُعزز شعوره بالانتماء وتُخفف من الضغوط النفسية التي قد يواجهها.
يساهم تعليم الطفل كيفية حل المشكلات في تعزيز ثقته بنفسه ويقلل من شعوره بالقلق، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال:
إن وجود مؤسسات مجتمعية تلعب دورًا مهمًا في دعم الصحة النفسية للأطفال.
كيف تحافظ على منصة إلكترونية الصحة النفسية لطفلك؟ خطوات فعّالة تبدأ من المنزل
تنبيه المعلومات الطبية الموجودة على هذه الصفحة تهدف إلى التثقيف العام فقط، ولا تُعد بديلاً عن الاستشارة الطبية.
لعبة التربية السيئة: كيف تؤثر على طفلك وما هي الحلول الفعّالة للتغلب على آثارها؟ أصبحت الألعاب الإلكترونية وألعاب الفيديو جزءًا لا يتجزأ من حياة الأطفال والمراهقين وفئة من الكبار، لكن، هل تساءلت يومًا عن التأثير الخفي لهذه الألعاب على طفلك؟ ما يُعرف بـ “لعبة التربية السيئة” قد تكون أداة خطيرة تهدم ما تبنيه الأسرة…